مكمل غذائي لتحسين المزاج وتقليل القلق والتوتر – 60 قرص
LifeCell Good Mood
صُمّم LifeCell Good Mood ليكون مكملًا غذائيًا متكاملًا يجمع بين العلم الحديث وحكمة الأعشاب التقليدية، بهدف دعم الاتزان العاطفي وتعزيز الإحساس بالهدوء الداخلي. تم تطوير تركيبته بعناية لتعمل بتناغم مع الجسم، فتساعد في تخفيف آثار التوتر الذهني والضغط اليومي دون التسبب في الخمول أو الاعتياد.
تحتوي الصيغة على مكوّنات نباتية طبيعية مثل مستخلص أشواجاندا المعروفة بقدرتها على تنظيم مستويات الكورتيزول، ونبتة سانت جونز التي تُستخدم منذ قرون للمساعدة في تحسين المزاج العام، إلى جانب المغنيسيوم وفيتامينات مجموعة B الداعمة لوظائف الجهاز العصبي.
فكرة LifeCell Good Mood تنطلق من مبدأ البساطة الواقعية: تحسين المزاج بطريقة آمنة ومعتدلة دون وعود مبالغ فيها أو نتائج فورية غير واقعية. يُمكن إدماجه بسهولة ضمن الروتين اليومي، سواء في الصباح كبداية مريحة ليوم متوازن، أو مساءً للمساعدة في تهدئة الذهن بعد ساعات العمل الطويلة.
إنه خيار عملي لمن يواجهون تقلبات مزاجية خفيفة أو يشعرون بالإجهاد المتكرر، إذ يعمل كوسيلة طبيعية لطيفة تدعم الاستقرار العاطفي والتركيز الذهني، ليصبح جزءًا من أسلوب حياة أكثر هدوءًا وتوازنًا.
📚 لمعرفة تعريف المكمل الغذائي بشكل عام من مصدر موسوعي موثوق:
تعريف المكمل الغذائي – ويكيبيديا
ترتكز الصيغة على عناصر تكمل بعضها بعضًا: 5-HTP (100 مجم) كمقدمة لإنتاج السيروتونين؛
جذور الفاليريان (150 مجم) وبلسم الليمون (100 مجم) لتهدئة الجهاز العصبي عبر مسارات مرتبطة بـ GABA؛
بالإضافة إلى عشبة سانت جون (100 مجم)، فيتامين D3 والنياسين كمساندين لوظائف الدماغ والتمثيل الغذائي العصبي.
المزيج هنا يستهدف تأثيرًا تراكميًا لطيفًا مع احترام الجرعات العملية اليومية. الهدف هو الاتزان النفسي العام وتحسين جودة الحياة اليومية.
يُنصح بتناول قرص واحد يوميًا بعد الطعام مع كوب ماء. للتحقق من الاستجابة، استخدم المنتَج بانتظام لمدة 30–60 يومًا.
الانتظام أهم من زيادة الجرعة، ويُنصح بمرافقة نمط حياة داعم (نوم جيد، نشاط بدني، تقليل الشاشات ليلًا).
إذا كنت تتناول مكملات أو أدوية أخرى، راجع الملصقات لتجنّب التكرار واستشر مختصًا عند الحاجة.
تحذيرات استخدام مكمل غذائي لتحسين المزاج
المكمّلات الغذائية تقدم دعمًا لنمط الحياة وليست بديلاً عن الاستشارة الطبية، خاصة في حالات الاضطرابات النفسية المشخّصة أو عند استخدام أدوية مزمنة.
تُعرف عشبة سانت جون بتداخلاتها الدوائية المحتملة؛ لذا استشر مختصًا إذا كنت تتناول مضادات الاكتئاب، مميّعات الدم، أدوية زرع الأعضاء، موانع حمل هرمونية أو أدوية أخرى حيوية.
كما ينبغي تجنّب الاستخدام عند الحمل أو للأطفال إلا بتوجيه مختص.
احرص على اقتناء المنتج من قنوات موثوقة والتخزين في مكان بارد وجاف. عند أي حساسية، أوقف الاستخدام واطلب تقييمًا مختصًا.
هل يناسب الاستخدام اليومي؟
نعم، ضمن الجرعة الموصى بها ومع متابعة الاستجابة الشخصية خلال 30–60 يومًا.
هل يسبب النعاس نهارًا؟
التجربة تختلف؛ عادةً يُشعر بالهدوء دون تخدير. في حال الشعور بالنعاس، فضّل تناوله مساءً.
متى يظهر الأثر؟
غالبًا تدريجي؛ قد يلاحظ البعض تحسّنًا في جودة النوم والهدوء خلال أسابيع من الانتظام.
هل يمكن دمجه مع مكملات أخرى؟
يمكن ذلك مع الانتباه لعدم تكرار نفس المكونات واستشارة مختص عند وجود أدوية.

اترك تعليقا
من فضلك يتوجب تسجيل الدخول لنشر التعليق.