الوصف
شراب omega 3 للأطفال من نيوتريجن 200 مل – دعم ذهني وبصري متقدّم بنقاء زيت السمك الموثوق
شراب أوميغا 3 للأطفال هو مكمل غذائي سائل مُعدّ بعناية ليزوّد الصغار بما يحتاجه الدماغ والعين من أحماض دهنية أساسية. الجهاز العصبي في الطفولة يعمل كأنه ورشة بناء نشيطة، وكل خلية عصبية تبحث عن مواد أولية سليمة… وهنا يأتي الشراب ليقدّم تلك المواد التي لا يستطيع الجسم تصنيعها وحده.
ما الذي يميّزه
التركيبة قادمة من بريطانيا، حيث يُقام مهرجان الدقة والجودة. زيت السمك المستخدم مُنقّى باحتراف من الشوائب والمعادن الثقيلة، فيحصل الطفل على الأحماض الدهنية بصورتها النقية.
التركيبة أيضاً محسّنة الطعم، لأن محاولة إقناع طفل بتناول شيء “طعمه سمك” مهمة تقترب من الفن التشكيلي… لذا صُمم الشراب ليكون مقبولاً ومناسباً للاستخدام اليومي.
المكوّنات الفعّالة ودورها
DHA: هذا الحمض يعمل كالأساس البنائي لخلايا الدماغ. وجوده الكافي يدعم الذاكرة، الانتباه، والقدرة على معالجة المعلومات. في السنوات الأولى تحديداً، يلعب DHA دوراً يشبه دور المعماري المسؤول عن توصيل الأسلاك داخل المخ.
EPA: له تأثير مباشر على المزاج والتركيز، ويمتلك خواصاً تقلل الالتهابات، مما يحسن استجابات الجهاز العصبي ويقوّي المناعة والقلب.
فيتامينات ومعادن داعمة: تساعد على تنظيم الطاقة، وتدعم وظائف الدماغ البصرية والذهنية، وتكمّل تأثير الأحماض الدهنية بشكل متوازن.
الفوائد
الاستخدام المنتظم يمنح الطفل دعماً ملحوظاً في قدرته على التركيز، الانتباه، والتعلم. الدماغ يستجيب بشكل أفضل للمعلومات الجديدة، والذاكرة تصبح أكثر ثباتاً.
يساعد أيضاً في دعم النمو البصري، لأن شبكية العين تعتمد بشكل كبير على DHA.
أما على مستوى الجسم كله، فتظهر فائدة واضحة في المناعة وصحة القلب، بفضل خصائص أوميغا 3 المضادة للالتهاب.
خلال سنوات الطفولة المبكرة، تكون هذه الأحماض الدهنية أشبه بزيت التشحيم الذي يحافظ على مرونة الدماغ، ويزيد قدرة الطفل على الاستيعاب والاستجابة.
لمعلومات اكثر اضغط هنا
طريقة الاستخدام
من 1 إلى 3 سنوات: 2.5 مل يومياً.
من 4 إلى 8 سنوات: 5 مل يومياً.
من 9 إلى 13 سنة: 10 مل يومياً.
يمكن تناوله كما هو، أو إضافته للعصير أو أي مشروب يحبه الطفل لتسهيل تقبّله.
تحذيرات مهمة
يجب الالتزام بالجرعة الموصى بها وعدم تجاوزها.
هذا مكمل غذائي، وليس بديلاً عن الطعام المتوازن الذي يحتوي على البروتينات والخضروات والحبوب.
يُحفظ في مكان بارد وجاف وبعيداً عن متناول الأطفال.
الأسئلة الشائعة
هل يناسب الأطفال الذين يرفضون طعم السمك؟
التركيبة مُحسّنة النكهة، ويمكن خلطها بسهولة مع العصائر من غير ما يظهر الطعم الأصلي.
متى أبدأ بملاحظة الفرق؟
التحسن عادة يظهر تدريجياً خلال أسابيع، خصوصاً في الذاكرة والانتباه. الدماغ يحتاج وقتاً ليعيد ترتيب أوراقه.
هل يمكن تناوله مع مكملات أخرى؟
غالباً نعم، لكن يفضّل استشارة مختص للتأكد من عدم تجاوز الاحتياج اليومي من الفيتامينات والأحماض.
هل يؤثر على النوم؟
عادةً لا، بل قد يساعد بعض الأطفال على النوم بشكل أفضل إذا كان التركيز والمزاج مستقرين طوال اليوم.


















المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.